![](https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEhvGTecm9PxGyQb_dF7h2fIUrsHZhWX_YWOPvEBclenTk9_Qxi6yJye-cBeH4SdNJpcqM5gSkZ7Rai8T9Q7GkOEU3NVkmfaDm7j8NTkUxkS_7VF7DhyCuKdKuqC-ncd1CfZ_hd7iAPtLNjR30KqJHKffVu9JlOcA0q2-oGKlJsNG0NheMBOpLzYHtkT_io/s1200/%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B1%D8%A8%D9%8A%D8%A9%20%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%8A%D8%AC%D8%A7%D8%A8%D9%8A%D8%A9%20%D9%84%D9%84%D8%A7%D8%B7%D9%81%D8%A7%D9%84_%20%D9%83%D9%8A%D9%81%20%D8%AA%D8%B1%D8%A8%D9%8A%20%D8%B7%D9%81%D9%84%D9%8B%D8%A7%20%D9%88%D8%A7%D8%AB%D9%82%D9%8B%D8%A7%20%D9%85%D9%86%20%D9%86%D9%81%D8%B3%D9%87%D8%9F.webp)
إذا كانت هناك لعبة أو جهاز يستخدمونه للترفيه، فضعوا جدولاً زمنياً لمن يستخدمها ومتى.
تعليم المحبة والتعاون: قال النبي صلى الله عليه وسلم: (لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه)، مما يشير إلى أهمية تعليم الأطفال المحبة والتعاون مع الآخرين.
كيف يمكننا كوالدين أن نكون نماذج أدوار سليمة لأطفالنا؟
الاستقلالية والثقة بالنفس هما من أهم القيم التي يجب تشجيع الأطفال على تطويرها منذ الصغر. في كتاب “التربية الإيجابية: دليل أساسي”، تتناول الكاتبة ريبيكا إينس هذه النقاط بتفصيل وتقدم طرقًا فعّالة لمساعدة الآباء في تشجيع هذه الصفات الهامة في أطفالهم.
في النهاية، يشدد الكتاب على أن التربية الإيجابية ليست فقط حول الحد من السلوك السلبي، ولكنها تتعلق أيضًا بتعزيز السلوك الإيجابي وبناء العلاقات القوية والصحية.
بدلاً من التوجيه بطرق عقابية، يتم تشجيع الطفل على تعلم وتطبيق السلوك الإيجابي من خلال تقديم البدائل الإيجابية للسلوك السلبي.
فحين لا يشعر الأطفال بأنهم محبوبون أو ينتمون إلى أسرة، يفقدون الثقة بالنفس والإحساس بالاستحقاق تدريجيًا.
بقدر ما يوجد جزء من التربية يحتاج للاعتماد على الغريزة، فهناك الكثير من المعرفة التي يمكن تعلمها، تعتمد على نتائج أبحاث لسنوات طويلة على آلاف الأطفال والمراهقين وكيفية تربيتهم ليصبحوا أصحاء وسعداء وناجحين.
تشجع الكاتبة الأهل على البحث عن الأسباب الكامنة وراء السلوك السلبي. في بعض الأحيان، قد يكون الأطفال يتصرفون بطرق غير ملائمة لأنهم يشعرون بالإحباط أو الغضب أو الحزن، وليس لديهم القدرة على التعبير عن هذه المشاعر بطرق أكثر صحة.
كما تقدم الكتاب استراتيجيات ملموسة للتعامل مع السلوك السلبي، مثل استخدام التعزيز الإيجابي بدلاً من العقاب، وتوجيه الأطفال نحو السلوك الإيجابي من خلال النموذج نور السليم، وتشجيع الاتصال الفعّال والاحترام المتبادل.
ما هي علامات الساعة الصغرى التي تحققت والتي لم تظهر بعد
الوصول إلى أساس السلوك، لأن هنالك دائما حافزا أساسيا يدفع الطفل إلى السلوك التخريبي أو الخاطئ، لذلك على الأهل معرفة السبب الرئيسي وراء هذا السلوك العدواني.
بيروت- يتلقى الأطفال أساليب تربوية جيدة من الأهل، فتكون العلاقة صحية بين الطرفين ولا تعرضهم للخطر في المستقبل، أما سلوكيات الوالدين الخاطئة والسلبية فقد تؤثر على الأبناء الامارات في المستقبل وتضعف شخصياتهم وتجعلهم أكثر عرضة للاكتئاب والقلق والعدوانية.
من أهم مسببات الاحترام بين الطفل ووالديه ثقافة الاعتذار من الأبوين عند الخطأ (بيكسلز)